الحالة الطائفية والعنصرية في سوريا
الحالة الطائفية والعنصرية في سوريا تقرير شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2024 لقراءة التقرير يرجى الضقط على الرابط التالي: https://drive.google.com/drive/folders/18-QC18_GZkQ6DjODulx5jPYyPkT94fSH?usp=sharing
الحالة الطائفية والعنصرية في سوريا تقرير شهر تشرين الأول/ أكتوبر 2024 لقراءة التقرير يرجى الضقط على الرابط التالي: https://drive.google.com/drive/folders/18-QC18_GZkQ6DjODulx5jPYyPkT94fSH?usp=sharing
أبرز ما ورد في تقرير منظمة متحدون عن الحالة الطائفية والعنصرية في سوريا لشهر ايلول سيتمبر 2024 لقراء التقرير كامل يرجى الضغط على الرابط التالي:
تعريف بمرصد العنصرية والطائفية مؤسسة مدنية تتبع منظمة متحدون ضد التعصب الطائفي (منظمة غير حكومية مسجلة رسمياً في تركيا برقم 34-274-065 تعمل على الرصد الإعلامي
الحالة الطائفية في سوريا تقرير شهر آب/أغسطس 2024 يهدف هذا التقرير الذي يصدر شهرياً إلى تتبع الحالة الطائفية في سوريا باتجاهاتها الإيجابية والسلبية وبمختلف مستوياتها.
الحالة الطائفية والعنصرية في سوريا تقرير شهر كانون الثاني/يناير 2024 الملخص التنفيذي: يعتمد هذا التقرير على تتبع ما يزيد عن 50 مصدراً مختلفاً معنياً بالشأن
تقرير الحالة الطائفية والعنصرية في الجمهورية التركية لشهر آذار مارس 2024 سياسة الرصد: يهدف هذا التقرير الشهري إلى تتبع الحالة الطائفية في الجمهورية التركية
تقرير الحالة الطائفية والعنصرية في الجمهورية التركية لشهر شباط فبراير 2024 سياسة الرصد: يهدف هذا التقرير الشهري إلى تتبع الحالة الطائفية في الجمهورية التركية
الحالة الطائفية في سوريا تقرير شهر آذار/مارس 2024 مقدمة: يهدف هذا التقرير الذي يصدر شهرياً إلى تتبع الحالة الطائفية في سوريا باتجاهاتها الإيجابية والسلبية
الحالة العنصرية والطائفية في الجمهورية التركية تقرير شهر ديسمبر 2023 الملخص التنفيذي: تعددّت عناوين الرصد التي حصل عليها المرصد من خلال عملية البحث
الحالة الطائفية والعنصرية في سوريا تقرير شهر ديسمبر 2023 الملخص التنفيذي: تابع مرصد منظمة متحدون الحالة الطائفية والعنصرية في سوريا خلال شهر كانون الأول/ديسمبر
هو أحد مؤسسات منظمة متحدون ضد العنصرية والطائفية، وهو مؤسسة غير ربحية، تضم مجموعة متنوعة من المختصات والمختصين المؤهلين لتوثيق الانتهاكات المتعلقة بالتعصب الطائفي والعنصري في المنطقة والعالم، ومعالجة تداعياتها وآثارها المدمرة لقيم التسامح والمواطنة والعيش المشترك والتواصل الحضاري.